a_carlos عضو متقدم
الابراج : عدد المساهمات : 467 تاريخ الميلاد : 16/09/1991 تاريخ التسجيل : 19/10/2009 العمر : 32 العمل/الترفيه : العمل الهواية : الكزايز
| موضوع: إمرأه تجبر بيكهام بالبقاء في ريال مدريد........ الإثنين 09 نوفمبر 2009, 13:23 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
امراة تجبر بيكهام على البقاء فى ريال مدريد
ذكرت تقارير إخبارية أن نجم كرة القدم البريطاني ديفيد بيكهام دفع لنفسه هذا العام راتبا سنويا قيمته 19 مليون جنيه استرليني “36 مليون دولار أمريكي”.
ولا يتضمن هذا المبلغ أجره السنوي الذي يتقاضاه من نادي ريال مدريد الاسباني والبالغ قدره ستة ملايين جنيه استرليني أو الدخل الذي يحصل عليه من صفقاته المشتركة مع زوجته فيكتوريا بيكهام (32 عاما) العضوة السابقة في فريق البوب البريطاني “سبايس جيرلز”.
وأفادت صحيفة “صن” البريطانية الشعبية بأن هذا المبلغ هو إجمالي العائد الشخصي لبيكهام (31 عاما) من عقود الدعاية والاعلان والانشطة التجارية الاخرى.
ويتضمن المبلغ دخل بيكهام من شركات أديداس وجيليت وبيبسي وعقده مع شركة “بوليس” للنظارات الشمسية الذي انتهى مؤخرا.
وأوضحت الصحيفة أن دخل بيكهام مدرج في كشوف حسابات نهاية العام بشركة “فووتوركس برودكشن” المحدودة التي يمتلكها بيكهام نفسه، مشيرة إلى أن بيكهام تقاضى هذا الراتب رغم انخفاض أرباح الشركة بمقدار مليوني جنيه استرليني.
وأظهرت كشوف الحسابات أن بيكهام اقتسم الراتب الذي يبلغ 19،7 مليون جنيه استرليني مع اثنين من أعضاء الشركة، ولكن من المؤكد أنه حصل على الجزء الاكبر من المبلغ.
على خط آخر أفادت تقارير صحافية أن علاقة بيكهام بدأت تتأزم مع زوجته فيكتوريا في الوقت الذي تتعثر فيه أيضا مفاوضات بيكهام مع نادي ريال مدريد حول تمديد فترة تعاقده مع النادي.
وذكر تقرير لصحيفة “بيلد” الالمانية أن ديفيد لا يستطيع مقاومة حنينه لوطنه ويرغب في العودة إلى بريطانيا بينما ترغب فيكتوريا في البقاء في اسبانيا للقيام بالمزيد من التسوق في مدريد.
ونقلت مجلة “فيميل فيرست” على شبكة الانترنت عن أحد أصدقاء بيكهام قوله “بذلت فيكتوريا كل ما في وسعها لاقناع ديفيد بتوقيع عقد جديد مع ريال مدريد والتدريب بجدية ومحاولة العودة للمنتخب ولكن ديفيد يشعر بالاحباط ويرغب في العودة إلى إنجلترا”.
وأضافت المجلة أن ديفيد أكد لزوجته أن فترة بقائهم في مدريد “مرحلة وانتهت” مشددا على رغبته في العودة إلى المكان الذي يشعر فيه بالراحة وهو إنجلترا غير أن هذا التبرير لم يقنع فيكتوريا التي تشعر بالسعادة في مدريد حيث اعتادت على أسلوب الحياة الاسباني وترغب في المزيد من جولات التسوق بإسبانيا.
[/size] | |
|